مع التقدم الملحوظ للذكاء الاصطناعي يصبح التشاتبوت لا غنى عنه في الاستخدام اليومي. ويتزايد عدد الشركات التي تلجأ للتشاتبوت لخدمة عملائها خصوصا في مجالات الموضة والمكياج والبنوك. فهذه الوسيلة توفر للعميل الحصول على المعلومات بطريقة فورية ومريحة. ولكن في الواقع لا يستطيع التشاتبوت فهم كل أسئلة العملاء ولا يقوم بالرد عليها بطريقة مناسبة مما يؤدي الى فشل المحادثة. فهل هناك خصائص موحدة لمحادثات التشاتبوت تؤدي الى فشلها؟
للإجابة على ذلك يقوم هذا البحث على تحليل ثلاثة تشاتبوت واقعيين من خلال مبادئ المدرسة الفرنسية لتحليل الخطاب. وبذلك تكون المنهجية المستخدمة في هذا البحث هي تقاطع ظروف انشاء النصوص مع أدوات تحليل اللغويات وبالأخص أدوات التداولية ومنها أفعال اللغة وقوانين الخطاب ونظرية الوجوه وذلك للوصول الى خصائص التشاتبوت التي توضح أسباب فشل الحوار بين الانسان والتشاتبوت.
بدر, زهراء. (2022). عندما يكون المتلقي روبوتًا: استخدام أدوات المدرسة الفرنسية لتحليل الخطاب لتوضيح أسباب فشل التشاتبوت. فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 39(78), 75-98. doi: 10.21608/gsal.2022.299316
MLA
زهراء بدر. "عندما يكون المتلقي روبوتًا: استخدام أدوات المدرسة الفرنسية لتحليل الخطاب لتوضيح أسباب فشل التشاتبوت", فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 39, 78, 2022, 75-98. doi: 10.21608/gsal.2022.299316
HARVARD
بدر, زهراء. (2022). 'عندما يكون المتلقي روبوتًا: استخدام أدوات المدرسة الفرنسية لتحليل الخطاب لتوضيح أسباب فشل التشاتبوت', فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 39(78), pp. 75-98. doi: 10.21608/gsal.2022.299316
VANCOUVER
بدر, زهراء. عندما يكون المتلقي روبوتًا: استخدام أدوات المدرسة الفرنسية لتحليل الخطاب لتوضيح أسباب فشل التشاتبوت. فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 2022; 39(78): 75-98. doi: 10.21608/gsal.2022.299316