بشکل عام، يجب على الطلاب کتابة الکثير للتغلب على هذه المشاکل الکتابية. وللقيام بذلک، يتعين على المعلم أن يقوم بتکليف الطلاب کثير من الواجبات المنزلية الموجهة نحو المشاکل المحددة المتعلمين. في مجال التهجئة، بالنسبة للمتعلم العربي، وهذه هي أساسا التدريبات التي هي حساسة لحالة الأحرف، ولکن کتابة حروف العلة يجب أيضا أن تمارس. ويمکن القيام بذلک مع تمارين التي يجب على الطالب استخدام حروف العلة في الکلمات المکتوبة. الإملاء بالتأکيد حلا جيدا لممارسة الکتابة.
لتحسين بناء الجملة، عليک أن تنظر في المشاکل الفردية للطلاب في هذا المجال والتدريبات خيار جيد لهم. أحد الاحتمالات هو تمارين الترجمة، والتي يجب على الطالب ترجمة الجمل العربية التي تتوافق مع هيکلة الجملة الألمانية. بعض الهياکل الألمانية، المتعلم العربي يجب أن يتعلمها ويحفظها ويعرف أنه لا يمکن أن تستمد من لغته الأم. ويوصى بتدريبات قواعد محددة لهذا الغرض.
بن سعران, عبدالله. (2018). صعوبات مهارة الکتابة للمتعلم العربي في تعلم اللغة الألمانية. فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 35(70), 187-206. doi: 10.21608/gsal.2018.79602
MLA
عبدالله بن سعران. "صعوبات مهارة الکتابة للمتعلم العربي في تعلم اللغة الألمانية", فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 35, 70, 2018, 187-206. doi: 10.21608/gsal.2018.79602
HARVARD
بن سعران, عبدالله. (2018). 'صعوبات مهارة الکتابة للمتعلم العربي في تعلم اللغة الألمانية', فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 35(70), pp. 187-206. doi: 10.21608/gsal.2018.79602
VANCOUVER
بن سعران, عبدالله. صعوبات مهارة الکتابة للمتعلم العربي في تعلم اللغة الألمانية. فيلولوجى: سلسلة الدراسات الأدبية واللغوية, 2018; 35(70): 187-206. doi: 10.21608/gsal.2018.79602